اعلان جديد لترامب بشأن الحوثيين

اليوم السابع – واشنطن:

أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إعلاناً جديداً بشأن الغارات الجوية المستمرة ضد جماعة الحوثي لليوم، رداً على تصعيدها ضد إسرائيل والسفن الأمريكية بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة".

صدر هذا خلال لقائه في البيت الأبيض بواشنطن، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وبحثه معه تطورات الأوضاع وفي المقدمة عمليات ردع الحوثيين وتقويض قدراتهم على مهاجمة إسرائيل والسفن الامريكية.

وحسب قناة "الشرق" السعودية، قال الرئيس الأمريكي ترامب: "تعاملنا بحزم مع جماعة الحوثي وألحقنا بهم ضررا كبيرا". مضيفاً: "نجحنا في القضاء على عدد كبير من قادة الحوثيين وخبرائهم ".

في سياق متصل، كشف وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، عزم بلاده فرض اجراءات جديدة ضد الحوثيين، بالقول: "لدينا مزيد من الخيارات للضغط على الحوثيين".

في المقابل اقدمت جماعة الحوثي، على استفزاز جديد لإسرائيل والجيش الأمريكي من خلال شن هجمات جديدة بالصواريخ والمُسيرات.

وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع في بيان عسكري على حسابه في منصة "إكس"، إن "سلاح الجو المسير نفذ عملية عسكرية استهدفت هدفاً عسكرياً للعدو الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة وذلك بطائرة مسيرة نوع يافا".

وأفاد بأن "القوات البحرية وسلاح الجو المسير نفذ عملية عسكرية مشتركة، استهدفت مدمرتين أمريكيتين في البحر الأحمر بعدد من الصواريخ المجنحة والطائرات المسيرة". حد زعمه.

مضيفاً أن "العملية تأتي رداً على استمرار العدوان الأمريكي ورداً على جرائمه المرتكبة بحق أبناء الشعب". حد قوله.

يأتي هذا بعد أن 
سربت مصادر في الولايات المتحدة الأمريكية، عن استنفار جميع القواعد العسكرية الامريكية بالمنطقة إثر معلومات استخباراتية عن استعداد جماعة الحوثي للكشف عن سلاح جديد يضاعف خطر هجماتها على السفن في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن خاصة السفن الأمريكية والإسرائيلية.
 

وأعلنت إسرائيل، رسمياً، تدخل الولايات المتحدة الأمريكية عسكرياً، لصد هجوم جديد شنته جماعة الحوثي على تل أبيب بدعوى "دعم فلسطين واسناد غزة".
 

وكشفت الولايات المتحدة الأمريكية، عن استخدام أسلحة متطورة ولأول مرة في الضربات التي تشنها ضد جماعة الحوثي، رداً على تصعيدها العسكري ضد السفن الأمريكية وإسرائيل.
 


وقدمت أمريكا، عرضاً أخيراً لجماعة الحوثي لإيقاف تصعيدها العسكري وهجماتها ضد السفن الأمريكية وإسرائيل "دعم فلسطين وإسناد غزة"، مقابل انهاء الغارات الجوية ضد الجماعة.
 


وفاجأت الولايات المتحدة الامريكية، جماعة الحوثي، بارسال قوات إضافية إلى المنطقة للمشاركة في عمليات تدمير قدراتها العسكرية ردا على تصعيدها ضد السفن الأمريكية وإسرائيل بدعوى "دعم فلسطين واسناد غزة".
 

وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بدء مرحلة جديدة من العمليات العسكرية ضد جماعة الحوثي، متوعداً بالقضاء عليها وتدمير قدراتها تماماً، رداً على تصعيدها ضد السفن الأمريكية وإسرائيل.
 

وأصدرت أمريكا إعلاناً كشفت فيه أن الغارات القادمة ضمن حملتها العسكرية المتواصلة على اليمن، ستكون الاشد، وأنها ستستخدم قنابل غير مسبوقة في غاراتها على جماعة الحوثي، ردا على استمرارها في التصعيد العسكري ضد السفن الأمريكية وإسرائيل.
 

وبدأت الولايات المتحدة، عمليات حشد جوية وبحرية لإنهاء جماعة الحوثي وتدمير قدراتها العسكرية على شن هجمات على السفن الامريكية والإسرائيلية بدعوى "دعم فلسطين والمقاومة في غزة".
 

ونفذت أمريكا غارات جوية مكثفة على جماعة الحوثي في محافظة صعدة مستخدمة قنابل "ستورم بريكر" المتطورة والفتاكة، رداً على تصعيد جماعة الحوثي بتهديدها بمعاودة استهداف السفن الأمريكية والاسرائيلية بدعوى "دعم فلسطين واسناد غزة".
 

وباغتت جماعة الحوثي الولايات المتحدة الامريكية بإجراء وصفه مراقبون للشأن اليمني انه "انتحاري"، في سياق رد الجماعة على الغارات الامريكية التي طالت صنعاء ومحافظات ذمار والبيضاء وحجة وصعدة والجوف ومارب.
 


وكان ترامب، أطلق تهديدا غير مسبوق لجماعة الحوثي، على خلفية تهديدها باستئناف هجماتها على سفن إسرائيل في البحرين الأحمر والعربي بدعوى "دعم فلسطين والمقاومة في غزة". متوعدا بما سماه "جحيم لم تشهدوه".
 


وأعلنت جماعة الحوثي، مقتل وإصابة 200 شخص بغارات شنتها طائرات حربية أميركية على صنعاء وعدد من المحافظات منذ منتصف مارس الماضي، في أول رد عملي على تهديداتها بمعاودة مهاجمة السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي بدعوى "دعم فلسطين واسناد غزة".
 


وصعد زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي، بإعلانه استئناف حظر مرور السفن الاسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، مبررا ذلك بـ "الرد على منع إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة ومقابلة الحصار بالحصار".

يذكر أن "حماس" بدأت في السابع من أكتوبر تصعيداً ضد إسرائيل من خلال شن عملية عسكرية واسعة على الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة أسمتها "طوفان الأقصى" جلبت على الفلسطينيين في القطاع دماراً وآلاف القتلى والجرحى والمفقودين، وقوبلت بإدانة معظم دول العالم بما فيها الامارات، والمجلس الانتقالي الجنوبي.