امريكا تكشف عن تغييرات بـ "الرئاسي" (تفاصيل)

اليوم السابع – واشنطن: تغييرات قادمة في المجلس الرئاسي اليمني ، تماشياً مع المجريات السياسية والعسكريّة الحالية.
كشفت الولايات المتحدة الأمريكية، عن إجراء تغييرات واسعة في قوام مجلس القيادة الرئاسي، بالتزامن مع الغارات الجوية التي تشنها على جماعة الحوثي لتقويض قدراتها على مهاجمة السفن العسكرية الأمريكية وإسرائيل.
صدر هذا في تصريح للمدير التنفيذي لمعهد واشنطن مسؤول المناصرة في الكونجرس الأمريكي سيف المثنى، أكد فيه أن تغييرات مرتقبة ستجرى في المجلس الرئاسي لتتماشى مع المتغيرات العسكرية والسياسية على الساحة اليمنية.
وقال المثنى في تغريدة على منصة التدوين "إكس": "تغييرات قادمة في المجلس الرئاسي اليمني، تماشياً مع المجريات السياسية والعسكريّة الحالية. أتمنى تكون التغيرات تليق بالمرحلة".
أتمنى تكون التغيرات تليق بالمرحلة.
يأتي هذا بعد أن صدر اعلان صادم من الولايات المتحدة الأمريكية، تحدث عن صعوبة إنهاء جماعة الحوثي وتقويض قدراتها العسكرية على شن هجمات على السفن الأمريكية وإسرائيل.
وأعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، عزم واشنطن دعم مجلس القيادة الرئاسي عسكريا في مواجهة جماعة الحوثي، ردا على تصعيدها ضد السفن الأمريكية وإسرائيل.
وكانت الولايات المتحدة أصدرت إعلاناً صادماً بشأن عملياتها العسكرية ضد جماعة الحوثي لتدمير قدراتها على شن هجمات على السفن الأمريكية وإسرائيل بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة".
وأصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إعلاناً جديداً بشأن الغارات الجوية المستمرة ضد جماعة الحوثي، رداً على تصعيدها ضد إسرائيل والسفن الأمريكية بدعوى "دعم فلسطين وإسناد غزة".
وسربت مصادر في الولايات المتحدة الأمريكية، عن استنفار جميع القواعد العسكرية الامريكية بالمنطقة إثر معلومات استخباراتية عن استعداد جماعة الحوثي للكشف عن سلاح جديد يضاعف خطر هجماتها على السفن في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن خاصة السفن الأمريكية والإسرائيلية.
وكشفت الولايات المتحدة ، عن استخدام أسلحة متطورة ولأول مرة في الضربات التي تشنها ضد جماعة الحوثي، رداً على تصعيدها العسكري ضد السفن الأمريكية وإسرائيل.
وقدمت أمريكا عرضاً أخيراً لجماعة الحوثي لإيقاف تصعيدها العسكري وهجماتها ضد السفن الأمريكية وإسرائيل "دعم فلسطين وإسناد غزة"، مقابل انهاء الغارات الجوية ضد الجماعة.
وفاجأت امريكا، جماعة الحوثي، بارسال قوات إضافية إلى المنطقة للمشاركة في عمليات تدمير قدراتها العسكرية ردا على تصعيدها ضد السفن الأمريكية وإسرائيل بدعوى "دعم فلسطين واسناد غزة".
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بدء مرحلة جديدة من العمليات العسكرية ضد جماعة الحوثي، متوعداً بالقضاء عليها وتدمير قدراتها تماماً، رداً على تصعيدها ضد السفن الأمريكية وإسرائيل.
وكشفت أمريكا أن الغارات القادمة ضمن حملتها العسكرية المتواصلة على اليمن، ستكون الاشد، وأنها ستستخدم قنابل غير مسبوقة في غاراتها على جماعة الحوثي، ردا على استمرارها في التصعيد العسكري ضد السفن الأمريكية وإسرائيل.
وبدأت الولايات المتحدة، عمليات حشد جوية وبحرية لإنهاء جماعة الحوثي وتدمير قدراتها العسكرية على شن هجمات على السفن الامريكية والإسرائيلية بدعوى "دعم فلسطين والمقاومة في غزة".
ونفذت أمريكا غارات جوية مكثفة على جماعة الحوثي في محافظة صعدة مستخدمة قنابل "ستورم بريكر" المتطورة والفتاكة، رداً على تصعيد جماعة الحوثي بتهديدها بمعاودة استهداف السفن الأمريكية والاسرائيلية بدعوى "دعم فلسطين واسناد غزة".
وباغتت جماعة الحوثي الولايات المتحدة الامريكية بإجراء وصفه مراقبون للشأن اليمني انه "انتحاري"، في سياق رد الجماعة على الغارات الامريكية التي طالت صنعاء ومحافظات ذمار والبيضاء وحجة وصعدة والجوف ومارب.
وكان ترامب، أطلق تهديدا غير مسبوق لجماعة الحوثي، على خلفية تهديدها باستئناف هجماتها على سفن إسرائيل في البحرين الأحمر والعربي بدعوى "دعم فلسطين والمقاومة في غزة". متوعدا بما سماه "جحيم لم تشهدوه".
وصعد زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي، بإعلانه استئناف حظر مرور السفن الاسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، مبررا ذلك بـ "الرد على منع إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة ومقابلة الحصار بالحصار".
يذكر أن "حماس" بدأت في السابع من أكتوبر تصعيداً ضد إسرائيل من خلال شن عملية عسكرية واسعة على الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة أسمتها "طوفان الأقصى" جلبت على الفلسطينيين في القطاع دماراً وآلاف القتلى والجرحى والمفقودين، وقوبلت بإدانة معظم دول العالم بما فيها الامارات، والمجلس الانتقالي الجنوبي.